أحِيانا نشَعر برغبِة في ًحديثِ لا ينّتهيٍ ، حدًيث ممتِلئ بتفُاصيِل قدَ لا تهِم أيُ أحٍد وأِشياَء تزِعجَنا ورِبمَا أمنِيات تطَولِ ، وحِده َالله ينِصت ويًتسع لأحاديِثنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق